1 آ الولاد، طيعو الوالِدين ديالكُم في الرَّبّ، حيت هَدا حقّ.
1 آ الْوْلَادْ، طِيعُو وَالِدِيكُمْ فْالرَّبّْ، حِيتْ هَادَا هُوَ الْحَقّْ.
وْرجع معهُم يَسوع نالناصِرة وْكان طايع لوم. وْكانت يمّاه كتحفظ كُل هَد الأُمور في القلب ديالاْ.
وْما تشكّلو شي راسكُم حسب هَد الدنيا، وَلكن تبدّلو بْتَجديد العقول ديالكُم باش تعرفو شنّي هي إرادة اللّٰه المزيانة المرْضيّة الكاملة.
باش تسْتَقبلوها بالكرامة في الرَّبّ فحال ما خصْنا نعملو بين القدّيسين، وْتعاونوها في كُل ما تحْتاج هي، حيت عاونَت الناس بزّاف، وْحتّى أنا من بيناتوم.
وْعلى ديك الشي الشريعة هي مقدّسة، والوَصيّة مقدّسة وْعادلة وْمزيانة.
على ديك الشي، آ خوتي العزازين، كونو تابتين وْما تْتزعْزعو شي وْزيدو تتكتّرو دائمًا في الخدمة د الرَّبّ، عارفين بلّي التعب ديالكُم في الرَّبّ ماشي باطل.
وَلكن إدا كانت شي هجّالة عنداْ الولاد أَوْلا الحفايد، يتعلّمو التقوى في الُوّل باش يتهلّاو في أهل داروم، ويردّو الّي كيسالو لوم الوالِدين، حيت هَد الشي مزيان وْمقبول عند اللّٰه.
خضعو نْكُل سُلطة بشريّة على مسبّة الرَّبّ، واخّا يكون المَلِك الّي عندو السلْطة العُليا