9 ماشي بالأعْمال باش ما يفْتَخر حتّى شي واحد.
9 مَاشِي بْالْأَعْمَالْ دْيَالْكُمْ بَاشْ حْتَّى وَاحْدْ مَا يْفْتَخْرْ.
وِادا كان بالنعْمة، إدَن ماشي بالأعْمال. وَإلّا النعْمة ما غادي شي تكون نعْمة.
حيت بالأعْمال د الشريعة حتّى واحد ما كيتبرّر قدّام اللّٰه، وَلكن بالشريعة كنعرفو الدنوب.
حيت إدا كان إبراهيم مبرّر بالأعْمال، كان عندو باش يفْتَخر، وَلكن ماشي قدّام اللّٰه.
حيت باقي ما خلقو شي التوام وْما عملو لا خير ولا شرّ، وْباش يتأكّد القصد د الاختيار الإلَهي،
إدَن، ما كيتعلّق شي بالرغبة ولا بالمجهود د الإنسان، وَلكن بْرحْمة اللّٰه.
الّي نجّانا وْعَيّط علينا بواحد الدعْوة مقدّسة، ماشي على حسب الأعْمال ديالنا، وَلكن على حسب القصد والنعْمة الّي اتّعطات نّا في المسيح يَسوع قبل من بداية الزمان.