7 الّي أنتُمَ كُنْتو كتمارسوهُم من قبل ملّي كُنْتو عايشين فيهُم.
7 وْرَاكُمْ كْنْتُو بْحَالْ هَكَّا مْنْ قْبَلْ، مْلِّي كْنْتُو كَتْعِيشُو فْهَادْشِّي.
حيت ملّي الطبيعة ديالنا المُدْنبة كانت مسيطرة علينا، الشهوات المُدْنبة الّي فيّقَتاْ الشريعة كانت كتخدم في أعْضاء الجسد ديالنا، والغلّة ديالنا كانت نالموت.
وْهَيدا كان البعض منكُم، وَلكن تْغسلْتو، وَلكن تقدّسْتو، وَلكن تبرّرْتو بِاسم الرَّبّ يَسوع المسيح وْبْروح إلَهنا!
الّي تمشّيتو فيهُم قبل، حسب الطريقة د هَد الدنيا، حسب رئيس القوّة د الهوا، الروح الّي خدّام دابا في أُوْلاد المعْصيّة،
وْمن قبل ما قبلْتو هَد الطهارة، أنتُمَ كُنْتو ميّتين في الدنوب ديالكُم وْعْطاكُم اللّٰه الحياة مع المسيح وْغفر الدنوب ديالنا كاملة.
حيت حتّى حنايَ كُنّا جاهلين من قبل، عاصيين، متْلوفين، عبيد نالشهوات وْنالملدّات المخْتَلفة، عايشين في الشَّرّ والحسد، مكْروهين وْكَنْكرهو بعضيّاتنا.