وَلكن الّي كيشرب من هَد الما الّي كنعطيه أنا، ما عُمرو غادي يعطش عاود، حيت الما الّي غادي نعطي لو أنا غادي يكون فيه واحد العين د الما الّي كَيْفيض نالحياة الأبديّة."
وَلكن الإنسان الطبيعي ما كيقبل شي الأُمور الّي ماجّة من روح اللّٰه، حيت بالنسبة لِلو ديك الشي حماقة. وْما يقدر شي يفهماْ، حيت هي كَتْـتميّز بْطريقة روحيّة.
مع المسيح تصْلبْتْ وْدابا ما كنحيا شي أنا، وَلكن المسيح كيحيا فيَّ، والحياة الّي كنحياها دابا في الجسد كَنْحياها في الإيمان بِابن اللّٰه الّي عزّْني وْسلّم نفسو عليَّ.
كُل واحد الّي عندو الودْنين، خصّوْ يسمع شنّو كيقول الروح نالكنائس. الّي غلب، غادي نعطيه ياكل من المَنّ المخبّع، وْغادي نعطي لو واحد الحجْرة بيطة وْمكتوب عليها واحد الِاسم جديد الّي ما كيعرفوْ حتّى شي واحد، من غير هَداك الّي كيقبطاْ.»