9 حيت فيه ساكن التعْمير الكامل د الأُلوهيّة في الجسد.
9 عْلَاحْقَّاشْ اللَّهْ كُلُّه كَيْسْكُنْ فْالدَّاتْ دْيَالْ الْمَسِيحْ،
"العزْبة غادي تحبل وْتولد واحد الولد وْغادي يسمّيواه عِمّانوئيل،" الّي التفْسير ديالو هُوَ "اللّٰه معنا."
وْقال العبد: «آ سيدي، أنا عملْتْ الّي آمرْتِ بِه وْباقي التيساع.»
وْنزل عليه الروح القُدُس في الصِّفة د واحد الحمامة، وْجا واحد الصوت من السما الّي قال: "أنتينا اِبني العزيز الّي كنفرح بِه."
والكلمة رجَع جسد وْسكن بيناتنا وْشفْنا المجد ديالو، المجد فحال د الاِبن الوحيد من الآب، معمّر بالنعْمة والحقّ.
حيت مِن التعْمير ديالو توصّلْنا كاملين بْنعْمة فوق نعْمة،
أنا وْبابا واحد."
وَلكن إدا كُنْتْ كنعملاْ، واخّا ما كتآمنو شي بيَّ، آمنو بالأعْمال باش تعرفو وْتآمنو بلّي الآب فيَّ وانا فيه."
في ديك النهار غَد تعرفو بلّي أنا في بابا وانتُمَ فيَّ وانا فيكُم.
باش يكونو كاملين واحد، كيفْما أنتينا فيَّ، يا بابا، وانا فيك، باش يكونو واحد فينا حتّى هُمَ، باش تآمن الدنيا بلّي أنتينا صيفطْتِني.
أمّا هُوَ كان كيهدَر على الجسد ديالو فحال واحد المَعْبد.
على ديك الشي، إدا حنايَ درّيّة اللّٰه، ما خصْنا شي نظنّو بلّي الألوهيّة كتشبه نْشي صنم مصنوع من الدهب أَو النقْرة أَو الحجْرة المنقوشة بالمهارة والعقل د البشر.
زعمة، بلّي اللّٰه كان في المسيح كيصالح الدنيا مع نفسو، وْما كيحسب شي الدنوب ديالوم ضدّوم، وْكلّفنا بْكلمة المصالحة.
حيت فرح اللّٰه باش يسكن فيه كُل التعْمير،
ما كاين حتّى شكّ بلّي سرّ التقوى عظيم: "هو ظهَر في الجسد، تبرّى في الروح، شافوه الملائكة، بشّرو بِه بين الأُمَم، آمنو بِه في العالم، وْتّرفع في المجد."
وْحنايَ كنتسنّاو الرجا المبارك والظهور د مجد اللّٰه العظيم والمُنجّي ديالنا يَسوع المسيح،
وْكنعرفو بلّي اِبن اللّٰه جا وْعْطانا الفهامة باش نعرفو الإلَه الحقيقي. وْحنايَ في الّي هُوَ حقيقي، في اِبنو يَسوع المسيح، الّي هُوَ الإلَه الحقيقي والحياة الأبديّة.
والّي كيشهدو هُمَ تلاتة: