9 وْكان عندو أربعة د البنات عزبات الّي كيتنبّأو.
9 وْكَانْ عَنْدُه رْبْعَة دْ الْبْنَاتْ عَزْبَاتْ كَيْتّْنَبّْأُو.
كيقول اللّٰه: «وْغادي يكون في الأيّام الاخّرية بلّي غادي نكبّ روحي على كُل البشر، ويتنبّأو أُوْلادكُم وْبناتكُم، ويشوفو شبّانكُم الرؤيات ويحلمو شيوخكُم أحلام.
وَلكن عندي عليك بلّي كَتْـتحمّل ديك المراة إيزابيل، الّي كتقول على نفساْ بلّي هي نَبيّة، وَلكن كتعلّم وْكتغري العبيد ديالي باش يزنيو وياكلو الّي مدْبوح نالأصْنام.
وْكانت تمّاك واحد النَّبيّة، هي حَنّة، بنت فَنوئيل من قبيلة أَشير. وْهِيَ كبيرة في السن، وْمن بعد الجواج ديالاْ، عاشَتْ مع رَجلاْ سبع سنين،
وْكانو في الكنيسة الّي كانت في أَنْطاكية شي أَنْبياء وْمُعلّمين: بَرنابا وْسِمْعان، الّي مسمّي نيجَر، وْلوكيوس القَيرَواني وْمَناين، الّي تربّى مع الحاكم هيرودُس، وْشاول.
وْهَيدا الّي كيجوّج العزبة ديالو كيعمل مزيان، والّي ما كيجوّجاْ شي كيعمل حسَن.