12 وْهَيدا الموت كتخدم فينا والحياة كتخدم فيكُم.
12 وْهَكَّا، رَاهْ الْمُوتْ كَتْخْدَمْ فِينَا، وَلَكِنْ الْحَيَاةْ كَتْخْدَمْ فِيكُمْ.
وَلكن كنعْتَرف بلّي حياتي بلا قيمة عندي، باش نكمّل المهمّة ديالي والخدمة الّي تكلّفْتْ بِها من عند الرَّبّ يَسوع، باش نشهد بالإنجيل د نعْمة اللّٰه.
حنايَ الجاهلين من جهة المسيح وانتُمَ بالمسيح الحُكَماء! حنايَ الضعافين، أنتُمَ القويّين! أنتُمَ المكرّمين، حنايَ المحْتَقرين!
وانا بْكُل فرح كنعطي كُل ما عندي وْغادي نعطي حتّى نفسي من جهة نفوسكُم. وِادا كُنْتْ كنعزّْكُم بزّاف، واش غَد تعزّوني أقلّ؟
على هَد الشي كنفرحو ملّي كنكونو ضعافين وانتُمَ قويّين. وْهَد الشي كنطلبو: باش اللّٰه يردّكُم كاملين.
حيت ما حَدّنا باقين عايشين، كنكونو دائمًا مستَسلمين نالموت بْسباب يَسوع باش حتّى الحياة د يَسوع تظهَر في الجسد ديالنا الفاني.
وْحنايَ عندنا نفس الروح د الإيمان فحال ما هُوَ مكتوب: "آمنْتْ وْعلى ديك الشي تكلّمْتْ،" وْحتّى حنايَ كنآمنو وْعلى ديك الشي كنتكلّمو،
وْحتّى إدا حياتي كانت مسْفوكة على الدبيحة د الإيمان والخدْمة ديالكُم، كنفرح وْكَنْنشط معكُم كاملين.
حيت كان علاين يموت بْسباب الخدمة د المسيح، ساخي بْنفسو باش يكمّل الّي كان ناقص في الخدْمة ديالكُم لِلي.
بْهَد الشي عرفْنا المحبّة، حيت المسيح سلّم نفسو على مسبّتنا، وْحنايَ لازم علينا نسلّمو نفسنا على مسبّة الخوت ديالنا.