1 مصاب تتحمّلو حُمقي شويّش! نعم، صبرو معيَ.
1 مْصَّابْ تْصَبْرُو شْوِيَّة عْلَى الْحْمَاقْ دْيَالِي! إِيِّهْ، صْبْرُو مْعَايَ!
ردّ يَسوع وْقال: "آ الجيل بلا إيمان والشرّير! حتّى لاين غادي نكون معكُم؟ حتّى لاين غادي نتحمّلكُم؟ جيبوه لي نْهنايَ."
وْملّي كان بولُس علاين يهدر، غاليون قال ناليهود: "كَكان هَد الشي ظُلم أَوْلا شي جريمة خطيرة، آ اليهود، كَكُنْتْ سمعَتْكُم بالمعْقول.
وْقال بولُس: "بالقليل ولا بالكتير، كنطلب اللّٰه بلّي، ماشي غير أنتينا، وَلكن حتّى الّي كيسمعوني كاملين اليوما يرجعو فحالي، وَلكن بلا هَد السناسل!"
في حكمة اللّٰه، الدنيا ما عرفَتْ شي اللّٰه بواسطة الحكمة البشريّة، حيت بغى اللّٰه ينجّي الناس الّي كيآمنو بواسطة الحماقة د التبْشير.
حتّى واحد منكُم ما يخدع راسو. إدا شي واحد فيكُم كيظنّ بلّي هُوَ حكيم في هَد الدنيا، خصّوْ يرجع جاهل باش يكون حكيم.
حنايَ الجاهلين من جهة المسيح وانتُمَ بالمسيح الحُكَماء! حنايَ الضعافين، أنتُمَ القويّين! أنتُمَ المكرّمين، حنايَ المحْتَقرين!
أنتُمَ شبْعانين! أنتُمَ أَغْنياء! وصلْتو نالمُلك بلا بِنا! وْدابا مصاب تكونو مُلوك حقيقيّين باش نملكو حتّى حنايَ معكُم!
حيت أنتُمَ كَتْـتحمّلو الجاهلين وْأنتُمَ فرحانين، حيت أنتُمَ معقّلين.
على الحشومة ديالي كنعْتَبر بلّي كُنّا ضعافين بزّاف بالمقارنة! إدا كان شي واحد شجاع في شي حاجة، حتّى يانا نزعم نعمل فحالو (كنتكلّم فحال شي إنسان حماق).
حيت إدا جا شي واحد كيبشّركُم بْشي يَسوع يَخُر من غير الّي بشّرْنا بِه، أَوْلا إدا ادّيتو شي روح يَخرى من غير الروح القُدُس الّي ادّيتوه، أَوْلا شي إنجيل يَخُر من غير هَداك الّي قبطْتوه منّا، راه كتصبرو مزيان.
أنا رجعْتْ حماق. أنتُمَ فرضْتوه عليَّ، وْكان واجب عليكُم تشكروني! حيت أنا ماشي أقلّ من هَدوك "الرُّسُل الكبارين،" واخّا أنا ما كنسوى والو.
وِادا ظهَر لكُم بلّي حنايَ حُمَق، راه هُوَ ناللّٰه. وِادا ظهَر لكُم بلّي حنايَ معقّلين، راه هَد الشي من جهتكُم.
وْهُوَ قادر يصبر مع الجاهلين والّي خارجين على الطريق، حيت هُوَ بْنفسو تحت الضُّعف.