تيموثاوس الأولى 1:9 - Northern Mor N T

⁹ وْكنعرفو بلّي الشريعة ما اتّعطات شي نالصالح، وَلكن نالعاصيين والمتمرّدين، نالفُجّار والمُدْنبـين، نالمنْڭوسين والفاسدين، نِلّي قاتلين الوالد ديالوم وْنِلّي قاتلين الوالِدة ديالوم وْنِلّي قاتلين الناس،

الترجمة المغربية القياسية

⁹ حِيتْ كَنْعَرْفُو بْلِّي الشّْرَعْ مَاشِي لْلنَّاسْ اللِّي مْتَّاقْيِينْ اللَّهْ وَلَكِنْ لْهَادُوكْ اللِّي مَا كَيْطِيعُوهْشْ وْاللِّي مْتْمَرّْدِينْ، وْلْلْكُفَّارْ وْالْمُدْنِبِينْ، وْلْهَادُوكْ اللِّي مَا كَيْحْتَرْمُو لَا اللَّهْ وَلَا الْحَاجَة الْمْقَدّْسَة، وْلْهَادُوكْ اللِّي كَيْقْتْلُو بَّاوَاتْهُمْ وْمَّاوَاتْهُمْ، وْلْلْقْتَّالَا،

تيموثاوس الأولى 1:9 ပူးပေါင်းရင်းမြစ်များ

مَتَّى 10:21

والأخ غادي يدفع خاه نالموت والوالِد ولدو. وْغادي ينوضو الولاد ضدّ والِديهم ويقتلوهُم،

رُومَا 1:30

هُمَ نمّامين، عدْيان د اللّٰه، قلالين الحيا، متكبّرين، مفْتَخرين، كيختَلقو الشَّرّ، عاصيين الوالِدين،

رُومَا 4:13

فعلًا، إبراهيم والدرّيّة ديالو ما قبطو شي بالشريعة الوعد بلّي هُوَ غادي يكون الوارت د الدنيا كاملة، وَلكن بالإيمان الّي اتّحسب لو تقوى.

رُومَا 5:20

الشريعة جات باش يكترو الدنوب، وَلكن فاين ما كيكترو الدنوب، تمّاك كتفيض النعْمة كتَر منّوم.

رُومَا 6:14

هَيدا الدنوب ما غادي شي يسيطرو عليكُم، حيت أنتُمَ ماشي تحت الشريعة، وَلكن تحت النعْمة.

غلاطية 3:19

وْشنّو هُوَ القصد من الشريعة؟ هي جاباْ اللّٰه بْسباب المعاصي على بَيدْمن تجي الدرّيّة الّي قبطَتْ الوعد، وْكانت مرتّبة بالملائكة على يد واحد الوسيط.

غلاطية 5:18

حيت إدا أنتُمَ مڭوّدين بالروح، أنتُمَ ماشي تحت الشريعة.

غلاطية 5:21

الحسد، القتل، السكرة، الفساد، وأُمور فحال هَدوك. كَنْنبّهكُم دابا، كيفْما عملْتْ من قبل، بلّي الناس الّي كيعملو ديك الأُمور ما غادي شي يورتو مُلك اللّٰه.

غلاطية 5:23

التواضُع، والتعفّف. ما كاين حتّى شي شريعة ضدّ ديك الأُمور.

تسالونيكي التانية 2:8

وْفي ديك الساعة غادي يظهَر ديك الظالم الّي غادي يفنيه الرَّبّ بْنفخة من دُقمو ويهلكوْ بالظهور د المجي ديالو.

تيموثاوس الأولى 4:7

أمّا الخرايف الباطلة د العڭايز، رفضاْ، وْدرّب نفسك نالتقوى،

تيموثاوس الأولى 6:20

آ تيموثاوس، حْفظ الأمانة الّي اتّعطات لك، وْبعّد على الكلام الخاوي الموسّخ وْعلى المناقشات الّي بالغلط كيسمّيوها "عِلم،"

تيموثاوس التانية 2:16

وْبعّد من الكلام الخاوي المنْڭوس، حيت كيدّي نالشَّرّ كتَر وْكتَر،

تيموثاوس التانية 3:2

حيت الناس غادي يعزّو نَفسوم، ويكونو طمّاعين، متعظّمين، متكبّرين، كافرين، ما كيطيعو شي والِديهُم، ما كيشكرو شي، منْڭوسين،

تيطُس 1:10

حيت كاينين بزّاف د العاصيين الّي كيتكلّمو بالكلام الخاوي وْكيخدعو، خصوصًا هَدوك الّي من جهة الطهارة،

تيطُس 1:16

كيقولو بلّي كيعرفو اللّٰه، وَلكن بالمعاملة ديالوم كينكروه حيت هُمَ مكْروهين وْعاصيين وْمن جهة كُل عمل صالح مرْفوضين.

تيطُس 1:6

الشيخ خصّوْ يكون بلا لَوم، رَجل د مراة واحدة، عندو الولاد مؤمنين ما عليهُم شي حتّى شي شكاية د الفساد وَلا د العصْيان.

تيطُس 3:3

حيت حتّى حنايَ كُنّا جاهلين من قبل، عاصيين، متْلوفين، عبيد نالشهوات وْنالملدّات المخْتَلفة، عايشين في الشَّرّ والحسد، مكْروهين وْكَنْكرهو بعضيّاتنا.

عبرانيين 11:31

بالإيمان راحاب، المراة الزانية، ما تّهلكَتْ شي مع العاصيّين حيت رحّبَت بالجواسيس بْسلام.

عبرانيين 12:16

وْحتّى واحد ما يكون فاسد ولا منْݣوس فحال عيسو الّي على طبْسيل واحد د الماكلة باع الحقوق ديالو د البِكر.

بُطْرُس الأولى 2:7

هَد الحجْرة هي كريمة لِلكُم، أنتُمَ المؤمنين، وَلكن بالنسبة نِلّي ما كيآمنو شي، "الحجْرة الّي رفضوها البنّاية هي رجعَتْ راس القنت."

بُطْرُس الأولى 3:20

الّي ما طاعو شي في ديك الوقت في أيّام نوح، ملّي اللّٰه كان كيتسنّى بالصبر باش نوح يبني الفُلك، الّي فيه نجاو بالما ناس قلالين، غير تمنية د الأشْخاص،

بُطْرُس الأولى 4:18

الكتاب كيقول: "إدا الصالح كينجا بالصعوبة، إيوا، شنّو غادي يوقع نالعاصي والمُدْنب؟"

يَهودا 1:15

باش يحاسب الناس كاملين وينهَط في كُل شي على كُل الفعايل الشرّيرة ديالوم وْعلى كُل كلمة قاصحة الّي تكلّمو بِها عليه هَد المُدْنبـين الأشْرار."

الرؤيا 21:8

وَلكن الخوفانين والّي ما كيآمنو شي، والمنْݣوسين والقتّالين، والزانيين والسحّارة، وْعُبّاد الأصْنام والكدّابة كاملين، النصيب ديالوم في البحَيرة المشعولة بالنار والكبْريت. هَدي هي الموت التانية."

الرؤيا 22:15

وَلكن الجّرا والسحّارة والزانيين والقتّالة وْعُبّاد الأصْنام وْكُل واحد الّي كيبغي الكدوب وْكيقولوم غادي يبقاو على برّا.