على ديك الشي حنايَ، من النهار الّي سمعْنا بِه، ما وقفْنا شي من الصلاة، طالبين من جهتكُم باش تتعمّرو بالمعْرفة د الإرادة ديالو في كُل حكْمة وْفهامة روحيّة،
كيسلّم عليكُم أَبَفْراس، عبد المسيح، الّي هُوَ واحد منكُم، وْهُوَ كيجاهد دائمًا من جهتكُم في الدُعاء باش تكونو تابتين، كاملين وْمعمّرين في إرادة اللّٰه في كُل شي.
أمّا حنايَ خصْنا دائمًا نشكرو اللّٰه من جهتكُم، آ الخوت العزازين في الرَّبّ، حيت اللّٰه اخْتاركُم من البداية نالنجا بواسطة التقْديس بالروح والإيمان في الحقّ.