2 ملّي كيشوفو السيرة ديالكُم الصافية والمحْتَرمة.
2 مْلِّي غَيْشُوفُو بْلِّي التَّصَرُّفْ دْيَالْكُمْ نْقِي وْمْحْتَرْمْ.
أمّا أنتُمَ، كُل واحد منكُم يحبّ مراتو فحال ما كيعزّ نفسو، والمراة تحْتَرم رَجلاْ.
آ العبيد، طيعو أسْيادكُم من جهة الجسد بالخوف والرعْدة بْصفاوة القلوبة ديالكُم، فحال نالمسيح،
فقط عيشو كيفْما يليق بإنجيل المسيح، حتّى إدا جيتْ وْشفْتْكُم أَوْلا كُنْتْ غايب، نسمع بِكُم بلّي أنتُمَ تابتين في روح واحدة، كتجاهدو بْنفس واحدة على الإيمان د الإنجيل.
وَلكن حنايَ مواطنين د السما، الّي منّاْ كنتسنّاو الرجوع د المُنجّي الرَّبّ يَسوع المسيح،
آ العبيد، طيعو في كُل شي نالأسْياد ديالكُم من جهة الجسد، ماشي غير ملّي كيشوفو فيكُم، فحال إدا بغيتو ترضيو الناس، وَلكن بْقلب صافي محْتَرمين الرَّبّ.
ما يحڭر شي شي واحد شبابك، وَلكن كون متال نالمؤمنين في الكلام، في التصرُّف، في المحبّة، في الإيمان، وْفي الصفاوة.
وَلكن كونو قدّيسين في كُل شي الّي كتعملو فحال القدّوس الّي عَيّط لكُم.
باش يكون التصرّف ديالكُم مزيان بين الّي ما كيآمنو شي باللّٰه باش، واخّا كيتَّهموكُم فحال إدا كُنْتو كتعملو الشَّرّ، يمجّدو اللّٰه في النهار فاش غادي يزوروم، ملّي يلاحظو الأعْمال ديالكُم الصالحة.
هَيداك حتّى أنتُمَ، آ النسا، خضعو نالرجال ديالكُم باش، إدا كانو البعض مِنّوم ما كيآمنو شي بالكلام، تربحوهُم بلا ما تهدرو معهُم غير بالملاحظة د التصرّف د النسا ديالوم،
وْما يكون شي الجمال ديالكُم من برّا بالتضْفير د الشعر والتزْيـين بالدهب والحوايج الغاليّـين،
حيت إدا كُل شي غادي يتّهلك هَيدا، كيفاش أنتُمَ خصْكُم تعيشو؟ خصْكُم تعيشو حياة مقدّسة وْبالتقوى،