4 واش ما عندنا شي الحقّ باش ناكلو وْنشربو؟
4 وَاشْ مَا عَنْدْنَاشْ الْحَقّْ نَاكْلُو وْنْشَرْبُو؟
ولا شكارة نالطريق ولا جوج د الجلالب ولا صبّاط ولا عُكّاز. حيت الخدّام كيسْتاهل الماكلة ديالو.
وْبقاو في ديك الدار تاكلو وْتشربو من ديك الشي الّي غادي يقدّموه لكُم، حيت الخدّام كيسْتاهل الخُلصة ديالو. ما تنقلو شي من دار نْدار.
ما طمعْتْ شي لا في النقْرة ولا في الدهب ولا في الحوايج د شي واحد منكُم.
هَدا هُوَ الدفاع ديالي ضدّ الّي كيشكيو بيَّ.
الّي كيتعلّم كلام اللّٰه يشارك في كُل خير مع الّي كيعلّموْ.
وْما بقّشْنا شي على المجد د الناس، لا منكُم وَلا من غيركُم، واخّا كُنّا قادرين نتقّلو عليكُم فحال رُسُل المسيح.
وانتُمَ كتعقلو، آ الخوت، على الخدْمة والعيا ديالنا، كيفاش كُنّا كنخدمو في الليل وْفي النهار باش ما نكونو شي تقالين عليكُم، وْحنايَ كنبشّروكُم بإنجيل اللّٰه.