25 و المَطَر نَزَل و مَلا الواطَه. و الهَبوب هَبَّت و ضَرَبَت البيت داك. و لَكِن البيت ما وَقَع، عَشان كان أساسو عَلى الحَجَر.
و أنا أقول ليك، إنتَ بُطْرُس، و أنا بَبني كَنيسَتي عَلى الحَجَر دا، و قُدرَة الموت ما بِتَغلِبوها.
كُل البِسمَع كَلامي دا و بيَعمِل بيها، بِكون زي راجِل شاطِر بَنى بيتو عَلى الحَجَر.
و كُل البِسمَع كَلامي دا و ما بيَعمِل بيها، بِكون زي زول بَليد بَنى بيتو عَلى الرَّملَه.
و المَطَر نَزَل و مَلا الواطَه. و الهَبوب حَبَّت و ضَرَبَت البيت داك، و البيت وَقَع، و الوقوع كان كَبير.“
يَساعِدو نُفوس التَّلاميذ و يَشَجِّعوهُم أن يَكونو ثابِتين في الإيمان، و يَقولو: ”لازِم نَصبُر عَلى أتعاب كَتيرَه عَشان نَدخُل مَلَكوت الله.“
عَشان المَسيح يَسكُن في قُلوبكُم بِالإيمان، عَلَشان عُروقكُم و أساسكُم بِكونو في المَحَبَّه،
و خَلّو عُروقكُم يَكونو فيهو، و أبنو نُفوسكُم فيهو. و كونو ثابِتين في الإيمان، زي ما عَلَّموكُم، و زيدو في الشُّكر.
مُبارَك الرّاجِل البِتحَمَّل التَجرِبَه. عَشان إذا مَرَّه بِالإمتِحان، هو بِقبَل تاج الحَياة الوَعَد بيهو الرَّب لِلنّاس البِحِبّوهو.
إنتو البِقُوَّة الله مَحروسين بِالإيمان لِلخَلاص الجّاهِز هَسَّع، و البِظهَر في الزَّمَن الأخير.
و داك يَكون لِبيّنَة إيمانكُم. الدَّهَب، البِخسَر، يَمتَحِن بِالنّار. و كِدا إيمانكُم، الغالي مِن الدَّهَب، لازِم يَمتَحِن كَمان عَلَشان يَكون لِلحَمد و المَجد و الإحتِرام عِند ظُهور يَسُوع المَسيح.
هُم مَرَقو مِنَّنا، لَكِن ما كانو مِنَّنا. عَشان إذا كانو مِنَّنا، كانو إستَنّو مَعانا. لَكِن مَرَقو عَشان يَوَرّو إنّو ما كُلَّهُم مِنَّنا.