44 و بَعدين هُم كَمان بِرُدّو و بِقولو ليهو: يا رَب، مِتين شُفناك جَعان ولّا عَطشان؟ ولّا مِتين كُنتَ غَريب، ولّا عَريان، ولّا عَيّان، ولّا في السِّجِن و ما ساعَدناك؟
البِقبَل نَبي بِإسم نَبي، بِقبَل أُجرَة نَبي. و البِقبَل الزّول البار بِإسم زول بار، بِقبَل أُجرَة زول بار.
كُنتَ غَريب، و إنتو ما عَزَمتوني. كُنتَ عَريان، و ما لَبَّستوني. كُنتَ عَيّان و في السِّجِن و ما جيتو تَزوروني.
و بَعدين هو بِقول ليهُم: أقول ليكُم الحَق، زي ما إنتو ما عَمَلتوهو لِواحِد مِن الأصغَر ديل، ما عَمَلتوهو لَي.
مُبارَكين الجَّعانين و العَطشانين لِلبِر عَشانُم بِكونو شَبعانين.
في اليوم داك، ناس كَتيرين بِقولو لَي: يا رَب، يا رَب، ما بَشَّرنا بِإسمَك؟ و ما طَلَّعنا شياطين بِإسمَك؟ و ما عَمَلنا أعمال كَتيرَه بِقُدرَه بِإسمَك؟
لَكِن هو كان عاوِز يَبَرِّر نَفسو، و قال لِيَسُوع: ”و مِنو هو جاري؟“