و سيدو رَدَّ عَليهو و قال: يا الخَدّام الشَّرّير الكَسلان! عِرِفتَ أنا بَقطَع في المَحَل الأنا ما زَرَعتَ فيهو، و بَلِم في المَحَل الأنا ما رَميت فيهو التّيراب؟
و هو جا عَشان يَحكُم عَلى الكُل، و يَوَبِّخ كُل الشَّرّيرين لِكُلّو أعمالُم الشَّرّيرَه العَمَلوها بِالشَّر. و هو يَوَبِّخُم لِكُل الكِلمات الصَّعبَه الإتكَلَّمو بيها الخاطيين الشَّرّيرين.“