11 بَعدين التّانيات جو كَمان، و قالو: يا سَيِّد، يا سَيِّد، أفتَح لينا!
في الوَكِت دا، مَلَكوت السَّما بِكون زي عَشَرَه بَنات اَخَدو لَمباتُم، و مَشو يَقابِلو العَريس.
و لَكِن هو رَدَّ عَليهُم و قال: أقول ليكُم الحَق، أنا ما عارِفكُم.
و لَمّا سيد البيت يَقوم و يَقفِل الباب، إنتو بِتقيفو بَرَّه و بِتدُقّو الباب و بِتقولو: يا رَب، أفتَح لينا. و بِرُد و بِقول ليكُم: ما بَعرِفكُم، إنتو جيتو مِن وين؟