28 و بُطْرُس رَدَّ عَليهو و قال: ”يا رَب، إذا دا إنتَ، آمُرني أن أجي ليك عَلى المويَه.“
لَكِن طَوّالي يَسُوع كَلَّمُم و قال: ”شِدّو حيلكُم. أنا هو. ما تَخافو.“
و يَسُوع قال: ”تَعال.“ و بُطْرُس نَزَل مِن المُركَب و مَشى عَلى المويَه، و جا لِيَسُوع.
بَعدين بُطْرُس رَدَّ عَليهو و قال: ”شوف! خَلّينا كُلّو شي و تِبِعناك. بِكون لينا شِنو؟“
و لَكِن قال بِشِدَّه: ”إذا لازِم أموت مَعاك، أنا ما بَنكُرَك أبَداً.“ و كُلَّهُم قالو كِدا.
سِمْعَان بُطْرُس رَدَّ و قال ليهو: ”يا سَيِّد، نِحنا نَمشي لِمِنو؟ إنتَ عِندَك كَلام الحَياة الأبَديَّه.
بِسَبَب النِّعمَه الأدّاها لَي الله، بَقول لِكُلّو واحِد فيكُم، ما يَفتَكِر عَن نَفسو فوق ما لازِم يَفتَكِر. لَكِن يَفتَكِر عَن نَفسو بِحُكم عَديل، بِحَسَب قِياس الإيمان الأدّاهو ليهو الله.
لَكِن لازِم يَسأل بِإيمان، و ما بِشِك كُلّو كُلّو. أي واحِد البِشِك، هو زي موج البَحَر الريح تَهِبّو لِهِنا و لِهِناك و تَرميهو.