19 ديل، هُم البِسَوو أقسام بينكُم، و أفكارُم في حاجات الدُّنيا، و ما عِندَهُم الرّوح.
لَكِن إنتو ما في الجِّسِم لَكِن في الرّوح، إذا روح الله ساكِن فيكُم. و إذا واحِد ما عِندو روح المَسيح، هو ما لِلمَسيح.
و لَكِن الزّول الما عِندو الرّوح ما يَقبَل حاجات روح الله، عَشان دي عِندو حاجَه بَليدَه. و هو ما بِقدَر يَعرِفا، عَشان الحاجات دي مَفهومَه بِالرّوح.
ما بِتَعرِفو جِسِمكُم هو هيكَل الرّوح القُدُس الفيكُم، القِبِلتوهو مِن الله؟ و إنتو مُش لِنُفوسكُم.
و ما نَسيب إجتِماعنا سَوا زي ما بَعض مِن النّاس عِندَهُم عادَه. لَكِن خَلّونا نَشَجِّع بَعَضَنا بَعض و بِالزِّيادَه بِقَدُر ما تَشوفو اليوم يَقَرِّب.
الحِكمَه دي ما بِتَنزِل مِن فوق، لَكِن هي أرضيَه، جِسميَّه، شيطانيَه.