”حُزن ليكي، يا كُورَزِين، حُزن ليكي، يا بيت صَيدا. عَشان إذا كان القُوّات العَمَلوها فيكُم، عَمَلوها في صُور و صَيدا، كانو تابو مِن زَمان و لَبَسو الشَّوال، و خَتّو الرَّماد فوق راسُم.
بِالإيمان هابيل قَدَّم لِلَّه ضَبيحَه أحسَن مِن قايين. بِالإيمان كان مَشهود ليهو إنَّهو راجِل بار، عَشان الله شِهِد لِتَقدِمَتو. و بيهو كَمان هو لِسَّع يتكَلَّم و لَو هو مات.