و وَكِت ما كان لِسَّع يتكَلَّم، شوف! سَحابَه لامعَه عَمَلَت ضُل عَليهُم. و صوت مِن السَّحابَه قال: ”دا هو إبني الحَبيب، و أنا مَبسوط مِنّو. أسمَعو ليهو.“
لَكِن الله دَوَّر مِنَّهُم و خَلّاهُم يَعبُدو نُجوم السَّما، زي ما هو مَكتوب في كِتاب الأنبياء: إنتو قَدَّمتو لَي ضَبايح و تَقدِمات أربَعين سَنَه في الخَلا، يا بيت إِسْرَائِيل؟
لَكِن المَسحَه القِبِلتوها مِنّو تَسكُن فيكُم، و ما في إحتِياج لِأي واحِد يَعَلِّمكُم. لَكِن المَسحَه دي تَعَلِّمكُم عَن كُلّو حاجَه، و هي حَق و ما كِضِب. و زي المَسحَه دي عَلَّمَتكُم، أسكُنو في الإبن.