و قال ليهُم: ”عَلى كِدا، كُلّو مُعَلِّم القانون البِقي تِلميذ في مَلَكوت السَّما، هو زي زول، سيد بيت، بِطَلِّع مِن المَخزَن بِتاعو حاجات غاليَه، جَديدَه و قَديمَه كَمان.“
و قامو جُزو مِن النّاس الكانو في نوع الدّين اليَهودي البِسَمّوهو بيت الرَّب بِتاع الحُرّين، و القَيْرَوَانِيِّين و الإسكَندَريين و المِن كِيلِيكِيَّا و آسيا، و هُم كانو يَقاوِمو اسْتِفَانُوس.
عَشان خاطِركُم يا أخوان، خَتّيت دا كُلّو عَلى نَفسي و عَلى أَبُلُّوس، زي مَثَل عَشان تِتعَلَّمو مِنَّنا أن ما تَفَكِّرو في النّاس فوق ما الكِتاب يَقول. و كِدا إنتو ما بِتكونو مِتكَبِّرين الواحِد فوق التّاني.
خَلّو كِلمَة المَسيح تَعيش فيكُم بِكَترَه، و إنتو تَعَلِّمو و تَهَظِّرو بَعضَكُم بَعض بِكُلّو حِكمَه. و تَرَتِّلو بِمَزامير و تَرتيلات و حَمد روحي، و تَشكُرو الله في قُلوبكُم.