عَشان في خِصيان مَولودين زي دا مِن بُطون أُمَّهاتُم. و في خِصيان خَصوهُم النّاس. و في خِصيان خَصو نُفوسُم فِشان مَلَكوت السَّما. اليَقدَر يَقبَل دا، خَليهو يَقبَلو.“
و التّيراب الوَقَع وَسِط الشّوك يَعني ديل اليَسمَعو. لَكِن لَمّا هُم بِمشو في طَرِيقُم، أفكار في حاجات الدُّنيا و أموالا و سُرورا يَمسِكو بيهُم، و ما يَقدَرو يَجيبو ثِمار.
لَكِن إن كان تِتزَوَّج، إنتَ ما تَعمِل خَطيَّه، و إن كان العَذرَاء إتزَوَّجَت، هي ما تَعمِل خَطيَّه. لَكِن المِتزَوِّجين يَكون ليهُم تَعب في الجِّسِم. و أنا عاوِز أحفَظكُم مِن تَعب زي دا.
و لَكِن يِمكِن واحِد يَفتَكِر هو ما يَعمِل المَوافِق عَشان عَزراءو. و إذا هي كِبرَت، و هو لازِم يِتزَوَّج، خَلّوهُم يِتزَوَّجو، زي ما هو داير. هو ما يَعمِل خَطيَّه.
و في الآخِر، يا أخوان، كُل الهو حَقيقي، و كُل الهو مُحتَرِم، و كُل الهو عادِل، و كُل الهو نَضيف، و كُل الهو مَحبوب، و كُل الهو خَبَرو كوَيس، إذا فيهو الخير، و مُستَحِق الحَمد، فَكِّرو في الحاجات دي.
القانون لِليَعمِلو الزِّنا و المِخَنِّسين، و لِلبِسرِقو النّاس، لِلكَضّابين، و البِحلِفو بِالكِضِب. و القانون لِأي شي تاني البِقاوِم التَّعليم الصَّحيح،