و هو إنقَسَم في اليَخُصّو. و الما مِتزَوِّجَه ولّا العَذراء تَخَلّي بالا لِحاجات الرَّب، عَشان تَكون مُقَدَّسَه بِالجِّسِم و بِالرّوح. لَكِن المِتزَوِّجَه تَخَلّي بالا لِحاجات الدُّنيا، كيف تَبسِط راجِلا.
و كِدا، يا رُجال، إنتو كَمان، عيشو مَعَ زوجاتكُم بِمَعرِفَه، زي ما هُم الجِّنس الأضعَف، و شَرِّفوهُم زي الوارِثات مَعاكُم لِنِعمَة الحَياة، عَشان ما بِتكون في حاجَه تَوَقِّف صَلَواتكُم.