7 و بعدين قرب يسوع وتلاميده من جهة البحر. ولحقوه جماعة ناس كبيرة من مناطق الجليل و من منطقة اليهودية
ولحقوه ناس واجد من مناطق الجليل، و المدن العشر، وأورشليم واليهودية و من المناطق إلا ورا نهر الأردن.
ويسوع درى بهالشي وانسحب من هناك. و لحقوه جماعات واجد، فشافاهم كلهم،
و راح يبشر في معابد اليهود في منطقة الجليل كلها، ويطرد الجن.
فإدا أضطهدوكم في أي مدينة، فهربوا لغيرها. بأمانة أقول ليكم: ما بتخلصوا من مدن إسرائيل قبل ما يرجع إبن الإنسان.
و على طول رسلوا الأخوه بولس وسافر عن طريق البحر، وبقى سيلا وَتِيمُوثَاوُس هناك.
و في الليل راحوا الأخوه بولس وسيلا منطقة بيرية. و لما وصلوا، راحوا إلى معبد اليهود إلا فيها.
وحذرهم من أنهم ينشروا الخبر،
لكن هو ما سكت، راح نشر الخبر في كل مكان، لدرجة أن يسوع صار ما يقدر يدخل اي منطقه بالعلن، وصار يسكن في أماكن مهجورة، والناس كانوا يزوروه من كل مكان.
و بعدين رجع البيت، وتجمعوا الناس، و ما قدر يسوع وتلاميده حتى ياكلوا لقمة.
بعدين قام يعلمهم مرة ثانية عند ساحل البحر، وتجمعوا حوله جماعة كبيرة من الناس، و من كثرهم قام راح ركب السفينة وقعد فيها و هو صار قاعد على السفينه فوق الماي، والجماعة كانوا كلهم قاعدين على رمل ساحل البحر.