11 لكن رؤساء الكهنة حرضوا الجماعة على أن الأولى إنه يهد ليهم باراباس.
أنتون أنكرتوا القدوس البار وطلبتوا العفو عن رجال قاتل
لكن رؤساء الكهنة والقادة حرضوا جماعة الناس على أنهم يفرجوا عن باراباس وينقتل يسوع.
لأنه درى إن رؤساء الكهنة سلموه عن حسد.
ورجع بيلاطس يسألهم: «ويش تمبوني أسوي في إلا تسموه ملك اليهود؟»