1 و لما جا الصبح، تشاوروا رؤساء الكهنة والقادة والكهنة والكتبة والمجلس الأعلى كله، و بعدين ربطوا يسوع، وسحبوه، وسلموه إلى بيلاطُس.
إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب، إله أجدادنا، مجَّد خادمه يسوع، إلا سلمتوه أنتون للموت ونكرتوه عند بيلاطس، يوم كان يمبى يحرره.
أما أنا أقول ليكم: كل من يعصب على أخوه يستاهل المحاكمة، و ألا يقول لأخوه: يا تافه! يستاهل أن يوقف قدام المجلس الأعلى؛ و ألا يقول: يا غبي! يستاهل نار جهنم!