35 عشان چدي أقول ليكم أسهروا، لأنكم ما تعرفوا متى بيرجع صاحب البيت: في الليل، لو بعد نص الليل، لو لما يصيح الديج، أو في الصبح،
وأنتبهوا و أسهروا لأنكم ما تعرفوا متى بيجي الوقت!
أسهروا عجل، لأنكم ما تعرفوا في أي ساعة بيرجع ربكم.
فكونوا أنتون بعد على أستعداد، لأن إبن الإنسان يمكن يرجع في أي ساعة ما تتوقعوها!
ورد عليه يسوع وقال : «بأمانة أقول لك: إنك اليوم، و في هدي الليلة، قبل ما يصيح الديج مرتين، بتكون أنكرتني ثلاث مرات».
و لما شافهم متعدبين و هم يجدفوا، لأن الريح كانت عكسهم، جا ليهم يمشي على ماي البحر، تقريبًا الوقت كان في الهزيع الرابع ( يعني الربع الأخير) من الليل، و شوي و كان بمر جنبهم وبيتجاوزهم.
و في الهزيع الرابع- يعني الربع الأخير من الليل- جا يسوع إلى التلاميد يمشي على ماي البحر.
ولو أنه عرف راعي البيت في أي ربع من الليل بيجي الحرامي، جان مانام، و ما ترك بيته ينباق.
و ألا أقوله ليكم، قلته للكل: أسهروا!»