32 وهداك اليوم وديك الساعة ما في أحد يعرفها، لا الملائكة إلا في السما ولا حتى الإبن، بس الأبو.
وجاوبهم: "ما تقدروا تعرفوا المواعيد والأوقات إلا حددها الآب بسلطته.
عشان چدي أقول ليكم، أسهروا، لأنكم ماتعرفوا اليوم ولا الساعة إلا بيوصل فيها المعرس!
و في نص الليل، أنسمع النداء: هدوها المعرس جاي؛ تعالوا قابلوه!
و بعد فترة طويلة، رجع سيد العبيد وعيط عليهم عشان يحاسبهم.
السما والأرض بتزول، و لكن كلامي ما بيزول أبدا.