37 مدام داوُد نفسه يدعوه الرب فكيف يكون أبنه؟» وكانت الجماعة كبيرة وتسمعه بكل فرح وسرور.
ومع إنهم كانوا يمبوا يعتقلوه، لكنهم كانوا خايفين من الجماعة لأنهم كانوا يعتبروه نبي.
و في داك الوقت، تكلم يسوع و قال: "أحمدك يا الآب رب السما والأرض، لأنك حجبت هدي الأمور عن الناس إلا عندها حكمة وفاهمة، وكشفتها للجهال الصغار!
العميان يفتحوا، والعرجان يمشوا، والبرصان يطهروا، والصمخان يسمعوا، والميتين يحيوا، والمساكين وصلتهم البشارة
" العدرا بتحمل وبتولد ولد، وبيصير أسمه معروف بعمانوئيل!" ومعنى عمانوئيل "الله ويانا."
و لما سمع الكهنة و الفريسيين المثلين إلا ضربهم يسوع فهموا إنه يقصدهم.