34 و لما شافه يسوع جاوب بحكمة، قال له: «أنت مو بعيد من ملكوت الله!» و بعدين ماحد تجرأ يوجه له أي سؤال.
و ما قدر أحد منهم يجاوبه ولو بكلمة. و من داك اليوم، ما تجرأ أحد أن يستدرجه بأي سؤال.
"حزمة قصب مرضوضة ما بيكسر، وفتيلة مدخنه ما بيطفي، لحد ما يحقق العدالة والنصرة على الأرض،
ويسوع درى بهالشي وانسحب من هناك. و لحقوه جماعات واجد، فشافاهم كلهم،