8 فلما شافوا جماعة الناس إلا صار، ماتوا من الخوف، ومجدوا الله أن أعطى الناس هالسلطان.
وستغربوا الجماعة يوم شافوا الغتمان ينطقوا، والمشلولين صاروا سليمين، والعرجان يمشوا، والعميان يشوفوا؛ فقاموا مجدوا إله إسرائيل.
و زاد المجلس من تحديره وإنداره ليهم، ولكنه ما حصلوا طريقة يعاقبوهم بها، وأمر أن يفرجوا عنهم لأنهم خافوا من ثورة الناس عليهم، لأن الناس كلها كانت تمجد الله على ديك المعجزة.
و قام على طول، وحمل منامه و قام يمشي قدام الكل. وأستغربوا كلهم وعظموا الله و قالوا: «ماعمرنا شفنا شي چدي أبد!»
و لما سمعوا المعارضين هدا الكلام، سكتوا، و مجدوا الله و قالوا: "عجل، الله أنعم على الشعوب إلا ماهم يهود بالتوبة عشان يفوزوا بالحياة الأبدية."
و لما سمعوا أخباره مجدوا الله، و قالوا له: "أنت تشوف يا أخونا أن إلا آمنوا بالرب من اليهود عددهم بالآلاف، و هم متحمسين للتوراة،
وأستغربوا واجد، و قالوا: «وش عجب العجاب كل هدا إلا يسويه. هو يخلي الصمخان يسمعوا و الطرمان يتكلموا».
و قرب منهم يسوع و قال ليهم: " أنا أنعطيت كل سلطان في السما و على الأرض.
وأستغربوا الجماعة كلهم، و قالوا: "هدا يمكن هو بن داوُد!"
وبچدي لازم نوركم يضوي قدام الناس، عشان يشوفوا أعمالكم الخير ويمجدوا أبوكم إلا في السماوات.
و قام و راح بيته.