27 وأستغربوا الرجال و قالوا: "وش هالشخص هدا؟ إلا حتى الريح والبحر يطيعوه؟."
وأستغربوا واجد، و قالوا: «وش عجب العجاب كل هدا إلا يسويه. هو يخلي الصمخان يسمعوا و الطرمان يتكلموا».
وركب وياهم في السفينة وسكنت الريح. وأستغربوا مره!
واختلعوا كل الحاضرين و قاموا يسألوا بعض: «ويشو هدا؟ هدا تعليم جديد، لأنه عنده سلطان و حتى الأرواح النجسة تطيعه!»
وستغربوا الجماعة يوم شافوا الغتمان ينطقوا، والمشلولين صاروا سليمين، والعرجان يمشوا، والعميان يشوفوا؛ فقاموا مجدوا إله إسرائيل.
و إلا في السفينة، سجدوا له و قالوا: "أنت صدق إبن الله!"
يوم سمع يسوع كلامه،أستغرب و قال للي يتبعوه: "بأمانة أقول ليكم: ما عمري شفت أحد في إسرائيل عنده زي هالإيمان العظيم!
و قال ليهم يسوع: " إلاويه أنتون خايفين، يا ألا إيمانكم ضعيف ؟" وبعدين قام وقف و سكّت الريح، وعم الهدوء التام.
و لما وصل إلى الجهة الثانية، في منطقة الْجَدَرِيِّينَ، قابلوه رجالين ساكنينهم شياطين، وكانوا هالرجالين طالعين من بين القبور، وكانوا حدّهم شرسين لدرجة إن ما أحد كان يقدر يمر على داك الطريق بسبتهم.