7 و لما شافوا الفريسيين و الصدوقيين ناس واجد يجوا ليوحنا عشان يعمدهم، قال ليهم: "يا أولاد الحيات، من حدركم عشان تهربوا من الغضب الجاي؟
يا أولاد الأفاعي، چيفا تقدروا، وانتون شرانيين، تتكلموا كلام زين؟ لأن اللسان ينطق من ترسة القلب.
يا الحيات يا أولاد الأفاعي! كيف تفلتوا من عقاب نار جهنم؟
و في داك اليوم جو له ناس من جماعة الصدوقيين إلا ما يؤمنوا بالقيامة،
و قال ليهم يسوع: "أنتبهوا! خلوا بالكم من خمير الفريسيين والصدوقيين!."
و ما دام هم يعرفوني من البداية، و إدا يمبوا، فهم الشاهدين كيف كنت متشدد، يعني أتّبع أكثر المذاهب تشدد في دينا.
عشان چدي خلكم مصحصحين، وتذكروا إني طوال ثلاث سنين في الليل والنهار ما وقفت عن نصيحة كل واحد منكم وعيوني تفيض من الدموع.
و بعض الناس إلا كانوا على مدهب الفريسيين و بعدين آمنوا بالمسيح، وقفوا و قالوا: "لازم يتختنوا المؤمنين إلي مو من خلفية يهوديه ويلتزموا بالوصايا إلا جت في توراة موسى."
لكن رئيس الكهنة وجماعته من طايفة الصدوقيين أنترست قلوبهم غيرة من الرسل،
و جوا له بعض الصدوقيين إلا ما يؤمنوا بيوم القيامة، وسألوه و قالوا:
بعدين رسلوا له جماعة من الفريسيين وأعضاء حزب هيرودُس، عشان يمسكو عليه كلمة يقولها.
ووصاهم يسوع و قال ليهم: «أنتبهوا! خلوا بالكم من خمير الفريسيين وخمير هيرودُس».
لكن لما سمعوا الفريسيين أن يسوع سكَّت الصدوقيين، تجمعوا وياهم،
و الفريسيين قاموا راحوا يتآمروا كيف يمسكوا على يسوع أي كلمة.
لكن الفريسيين، وقتها سمعوا كلامهم قالوا: "هو ما يطرد الجنانوه إلا ببعلزبول رئيس الجنانوه!"
أنا أقول ليكم: إدا ما زاد صلاحكم على صلاح الكتبة و الفريسيين (القادة المتعصبين)، ما بتدخلوا أبد ملكوت السماوات.
و جوا له التلاميد و قالوا له: "تدري إن هدا الكلام خلى الفريسيين يعصبوا؟"
و جوا الفريسيين والصدوقيين إلى يسوع عشان يطيحوه في مشكلة، و قاموا طلبوا منه أن يراويهم دليل من السما.