32 و لما كانوا الجنود يجروه للصلب، شافوا رجال من القيروان أسمه سمعان، وجبروه يحمل الصليب.
وخلوا واحد من المارين يحمل صليبه، أسمه سمعان من القيروان، أبو إسكندر وروفس، و كان جاي من المزرعة.
و بعدين قال لتلاميده: "إلا يمبى يصير من أتباعي، ينكر نفسه، ويحمل صليبه، ويتبعني.
وعارضوه مجموعة من معبد العبيد المحررين، وساندوهم جماعة من يهود القيروان والإسكندرية، وناس من منطقة كيليكيا وآسيا وصاروا يحاججوه.
وفريجية وبمفيلية ومصر ونواحي ليبيا إلا قبال القيروان. وبينا ناس واجد من الرومانيين الزوار،
و كان في كنيسة أنطاكية بعض الأنبياء والمعلمين؛ ومنهم برنابا؛ وسمعان ويسموه الأسود؛ ولوكيوس من القيروان؛ ومناين إلا تربى و هو صغير ويا هيرودُس حاكم ربع المملكة- حاكم منطقة الجليل؛ وشاول.
لكن بعضهم كانوا من أصول مختلفه من: قبرص والقيروان وصلوا لأنطاكية، و بعد قاموا اليهود يبشروا اليونانيين بالرب يسوع.
ورموه برا المدينة، و قاموا يرجموه بالحجارة. وفصخوا الشهود ثيابهم عند رجول واحد شباب أسمه شاول عشان يحرسهم.
و ألا يجبرك تمشي وياه كيلومتر، أمشي وياه كيلومترين.