2 و بعدين ربطوه و جروه وسلموه إلى بيلاطس الحاكم.
إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب، إله أجدادنا، مجَّد خادمه يسوع، إلا سلمتوه أنتون للموت ونكرتوه عند بيلاطس، يوم كان يمبى يحرره.
وبيسلموه لأيادي الشعوب إلا مهم مؤمنين، و بيتمسخروا عليه وبيجلدوه وبيصلبوه. و في اليوم الثالث بيقوم!"
عشان چدي طلبت أشوفكم وأكلمكم؛ و أنا مقيد بهدي السلسلة بسبب المسيح رجاء إسرائيل."
ومرت سنتين وبولس على هالحال. وآخر شي أخد بُورْكِيُوس فَسْتُوس كرسي الحكم بعد فيلكس. ولأن فيلكس حب إنه يكسب رضا اليهود ترك بولس في السجن.
و على طول تباعدوا عنه الجنود إلا كان مطلوب منهم التحقيق وياه وجلده بالسوط، وخاف القائد لأنه قيد بولس بالسلاسل، بعد ما درى إنه روماني.
و لما ربطوه الجنود عشان يجلدوه قال لقائد المية إلا كان واقف جنبه: "يسمح ليكم القانون أن تجلدوا مواطن روماني قبل محاكمته؟"
وقرب القائد وأعتقله، وأمر جنوده يقيدوه بسلسلتين، و قام يسأل: "منهو هدا؟ وش مسوي؟"
و في الليلة إلا كان هيرودُس ناوي يسلم بطرس فيها، كان بطرس نايم بين جنديين، ومقيد بسلسلتين، وقدام باب السجن جنود يحرسوه.
وطلب منه إنه يكتب رسايل إلى معابد اليهود في دمشق عشان يسهل عليهم سجن الرجال والنسوان إلي تبعوا هالطريق، وين ما كانوا، عشان يجرجرهم مربطين إلى أورشليم.
وهدي الكلمات صارت وتحققت بالضبط، لأن هيرودُس تحالف ويا بيلاطس البنطي والوثنيين وأسباط إسرائيل عشان يقاوموا خادمك القدوس يسوع إلا خليته مسيح،
و إدا وصل الخبر للحاكم، أحنا بندافع عنكم، وبتكونوا في أمان من أي مشكلة."