5 و قالوا: " عشان لا يصير هالشي في يوم العيد، و ما تصير فوضى وبلبلة بين الشعب!"
و لما شاف بيلاطس أن ما في فايدة، و بتصير بينهم فتنة وفوضى، أخد ماي وغسل إيده قدام جماعة الناس، و قال: "أنا بريء من دم هدا البار. فشوفوا أنتون كيف بتتصرفوا!"
و إدا قلنا: من الناس نخاف يثوروا علينا الشعب، لأنهم كلهم مؤمنين أن يوحنا نبي."
ووقتها كان هيرودُس يمبى يقتل يوحنا، بس خاف من الشعب، لأنهم كانوا يعتبروا يوحنا نبي.
و قال ليهم يسوع: «كلكم بتشكوا، لأنه مكتوب: بضرب الراعي، وبتتشتت الخرفان.
و في اليوم الأول من أيام عيد الفطير، وفيه كان يذبحوا حمل عيد العبور، سألوه التلاميده: «وين تمبى تروح ونجهز لك أكل عيد العبور عشان تاكل؟»
و قالوا: «لا يصير هالشي في العيد، عشان ما تصير بلبلة بين الشعب!»
و سووا كل شي كتبته إيدك من الأزل وكانت مشيئتك أنه يكون
وأنتشرت الفوضى في كل المدينة. وهجموا ناس واجد على غايوس وأرسترخس المقدونين أصحاب بولس في السفر، وجرجروهم إلى ساحة الملعب.
عجل أنت مو داك المصري إلا تسبب في فوضى في المدينة قبل فترة، و كان رئيس أربعة آلاف واحد من القتالين إلا طلع بهم إلى البر!"