44 فكونوا أنتون بعد على أستعداد، لأن إبن الإنسان يمكن يرجع في أي ساعة ما تتوقعوها!
و لما كانوا الجاهلات رايحين السوق عشان يشتروا زيت، وصل المعرس، ودخلت العذارى المستعدات وياه إلى قاعة العرس، وتسكر الباب.
عشان چدي أقول ليكم، أسهروا، لأنكم ماتعرفوا اليوم ولا الساعة إلا بيوصل فيها المعرس!
أسهروا عجل، لأنكم ما تعرفوا في أي ساعة بيرجع ربكم.
و زي ما يضوي البرق من الشرق بيضوي في الغرب، چدي يصير رجوع إبن الإنسان.
ولو أنه عرف راعي البيت في أي ربع من الليل بيجي الحرامي، جان مانام، و ما ترك بيته ينباق.