42 أسهروا عجل، لأنكم ما تعرفوا في أي ساعة بيرجع ربكم.
عشان چدي أقول ليكم، أسهروا، لأنكم ماتعرفوا اليوم ولا الساعة إلا بيوصل فيها المعرس!
و داك اليوم وديك الساعة، ما يعرفهم أحد، ولا حتى ملائكة السماوات، ولا حتى الإبن، إلا الآب وحدة.
فكونوا أنتون بعد على أستعداد، لأن إبن الإنسان يمكن يرجع في أي ساعة ما تتوقعوها!
ولو أنه عرف راعي البيت في أي ربع من الليل بيجي الحرامي، جان مانام، و ما ترك بيته ينباق.
و لما كانوا الجاهلات رايحين السوق عشان يشتروا زيت، وصل المعرس، ودخلت العذارى المستعدات وياه إلى قاعة العرس، وتسكر الباب.