46 ومع إنهم كانوا يمبوا يعتقلوه، لكنهم كانوا خايفين من الجماعة لأنهم كانوا يعتبروه نبي.
وجاوبوهم الجماعة: "هدا هو يسوع النبي إلا من مدينة الناصرة إلا في منطقة الجليل."
و إدا قلنا: من الناس نخاف يثوروا علينا الشعب، لأنهم كلهم مؤمنين أن يوحنا نبي."
فيا بني إسرائيل، أسمعوا هالكلام: يسوع الناصري هو رجال إيده الله بمعجزات وعلامات سواها على إيده بينكم زي ما تدروا.
و لما سمع الكهنة و الفريسيين المثلين إلا ضربهم يسوع فهموا إنه يقصدهم.
ورجع يسوع يجاوبهم ويتكلم وياهم بالأمثال، و قال ليهم:
وسمعوا رؤساء الكهنة، والكتبة كلامه، فقاموا يفكروا كيف يقتلوه: لأنهم خافوا منه، لأن الجماعة كلها كانت مستغربة من تعليمه.