3 و بعدين طلع على حدود الساعة تسع الصبح، و شاف عمال ثانين في ساحة المدينة يحارسوا يجيهم عمل،
ديلين مو سكارى زي ما تتوهموا، الناس ما تسكر الساعة تسع الصبح.
وكانت الساعة تسع الصبح لما صلبوه.
وأتفق ويا العمال على أنه يدفع ليهم دينار واحد في اليوم، ورسلهم لمزارع العنب.
و قال ليهم: روحوا بعد أنتون واشتغلوا في مزارع العنب وبعطيكم حقكم! وراحوا.
و لما شاف مالكها أن باب رزقه أنقطع، مسكوا بولس وسيلا، وجرجروهم إلى ساحة المدينة للمحاكمة،