29 أي واحد فيكم ترك بيوت أو أخوة أو خوات أو أبو أو أم أو أولاد أو أراضي و مزارع بسبب أسمي، فهو بيحصل على مية ضعف وبيورث الحياة الأبدية.
و ألا يمبى يخلص نفسه، يخسرها؛ و لكن إلا يخسر نفسه بسببي، فهو بيحصلها.
لكن أنتون، أطلبوا أول شي ملكوت الله وبره، كل هالأمور بتنعطى ليكم.
وبتكونوا مكروهين عند الناس كلها بسبب أسمي. و لكن إلا يثبت إلى النهاية، هو إلا بينجوا.
هنيئا ليكم لما يذلوكم الناس ويضطهدوكم، و يتكلموا عنكم بالشر بسببي و هم چدابين.
وبراويه قد ويش لازم يتألم عشان أسمي!"
و بعدين بيقول الملك للي عن يمينه: تعالوا يا إلا باركهم أبويي، أورثوا الملكوت إلا أنكتب وتجهز ليكم من بداية خلق الكون.
و إلا شوي جا له شاب يسأله: "يا المعلم الصالح، ويشهو العمل الصالح إلا المفروض أسويه عشان أحصل على الحياة الأبدية؟"
وأما المقصود بالمزروع في الأرض الزينة فهو الشخص إلا يسمع الكلمة ويفهمها، و هو إلا يعطي ثمر. فيثمر الواحد ميه، والثاني ستين، وغيره ثلاثين!"
وبيروحوا إلى العقاب الأبدي، وبيروحوا الصالحين إلى الحياة الأبدية!"
وبعض الحبوب طاحت على أرض خصبة زينة، فأثمر بعضه مية ضعف، وبعضه ستين ضعف، وبعضه ثلاثين ضعف.