16 و وديته لتلاميدك، و ما قدروا يشفوه."
وبفضل الإيمان بإسمه، هدا الرجال إلا تشوفوه وتعرفوه رجَّع القوة لإسمه. لأن الإيمان بيسوع هو إلا عطاه هدي الصحة الكاملة وأنتون كنتوا كلكم شاهدين على هالشي.
و قال له: "يا سيد، أرحم ولدي لأنه مريض فيه صرع، و قاعد يتعدب عداب ما بعده عداب. و أحيانا يطيح في النار وأحيانا يطيح في الماي.
و رد عليه يسوع و قال: "يا الجيل الأعوج ومو المؤمن، إلى متى أنا بقعد وياكم؟ إلى متى بتحملكم؟ جيبوه ليي هني!"