46 و لما كان يسوع قاعد يتكلم ويا الجماعة، إلا أمه وأخوته كانوا واقفين برا، يمبوا يتكلموا وياه.
مو هدا هو ولد النجار؟ مو أمه إلا أسمها مريم وأخوته يعقوب ويوسف وسمعان ويهودا؟
وكانوا كلهم يداوموا على الصلاة بقلب واحد و وياهم بعض النسوان، ومريم أم يسوع وأخوته.
مو هدا ولد النجار وولد مريم، وأخو يعقوب ويوسي ويهودا وسِمعان؟ مو هو نفسه إلا خواته هني؟» چدي كانوا يشكوا فيه.
ما أحد يرقع ثوب عتيق برقعة من خَلَق جديد و إلا الرقعة الجديدة تنقفض وتاكل من الثوب العتيق، ويخترب الخرق ويصير أخس!
و قال له: "قوم و أرجع بالولد و أمه لأرض إسرائيل، لأن إلا كان يمبى يقتله مات!"
ودخلوا البيت وشافوا المولود ويا أمه مريم ركعوا وسجدوا له، و بعدين فتحوا كنوزهم وقدموا له هدايا، دهب وبخور ومُرّه.
و چدي صارت ولادة يسوع المسيح: كانت مريم مخطوبة ليوسف، وقبل ما يدخل عليها، ما شافوها إلا هي حامل من الروح القدس.
فقال له واحد من الحاضرين: "هدي أمك وأخوتك واقفين برا يمبوا يكلموك!"