20 و بعدين قام يسوع يهزأ المدن إلا صارت فيها أكثر معجزاته، لأن أهلها ما تابوا.
أحنا قاعدين نسمع منك كلام غريب نمبى نفهم معناه."
آخر شي ظهر للحدعشر تلميد لما كانوا قاعدين على الطاولة ياكلوا، ووبخهم على قلة إيمانهم وقساوة قلوبهم، لأنهم ما صدقوا إلا شافوه بعد قيامته.
قال ليهم يسوع: «أنتون جيل ماعندكم ايمان! إلى متى بقعد وياكم؟ إلى متى بتحملكم؟ تِجِيبوه ليي!»
بيوقف أهل نينوى يوم الحساب ويا هالجيل و بيحكموا عليه؛ لأنهم تابوا لما أندرهم يونان. وهني واقف قدامكم إلا هو أعظم من يونان!