7 و أنتون رايحين، بشروا وقولوا: ملكوت السماوات قرّب.
ويبشر بملكوت الله، ويعلم عن الحاجات إلا تخص الرب يسوع المسيح بكل شجاعة وبدون عوائق.
ويقول: "توبوا، هكو قرَّب ملكوت الله!"
و من داك الوقت بدا يسوع يبشر ويقول: "توبوا، ملكوت السماوات قرب!"
وراحوا يبشروا ويدعوا للتوبة،
و لما دخل بطرس أستقبله كرنيليوس وسجد له،
متضايقين لأنهم كانوا يعلموا الناس ويقولوا أن قيامة الأموات حقيقية و تأكدها قيامة يسوع،
الويل ليكم يا الكتبة ويا الفريسيين المنافقين! لأنكم تسكروا ملكوت السماوات في وجه الناس، فلا أنتون داخلينه، ولا تخلوا غيركم يدخله!
ولهدا السبب أقول ليكم: " إن ملكوت الله بينأخد من أياديكم وينعطى إلى شعب بينتج له ثمره.
فأي واحد منهم سوا مشيئة الأبو؟" قالوا له: "الأول!" و قال ليهم يسوع: "بأمانة أقول ليكم: إن إلا يشتغلوا في مكتب الضرايب والزانيات بيسبقوكم في دخلتهم إلى ملكوت الله.
بعد ما خلص يسوع من توصية تلاميده الإطنعشر، طلع من هناك، و راح يعلم ويبشر في مدنهم.
أشفوا المرضى، وإحيوا الميتين، وطهروا البرصان، وحرروا الناس من الجنانوه. بالمجان أخدتوا، فبالمجان أعطوا!