5 وهدولين الإطنعشر تلميد إلا رسلهم يسوع ووصاهم و قال ليهم: "لا تسافروا إلى الشعوب إلا مو يهودية، ولا تدخلوا أي مدينة سامرية.
وأستغربوا اليهود المؤمنين المختونين إلا جَو ويا بطرس، لأن عطية الروح القدس تدفقت بعد على الشعوب الثانية إلا ماهم يهود،
و لكن في الوقت إلا يحل الروح القدس عليكم بتنعطوا قوة، وبتكونوا ليي شهود في أورشليم واليهودية كلها والسامرة و إلى أبعد الأماكن في الأرض."
" أرض زبولون وأرض نفتاليم، على طريق البحيره إلا ورا نهر الأردن، بلد الجليل إلا يسكنوها شعب ماهم يهود
و شاول كان موافق على قتل إستفانوس. و في داك اليوم أضطهدوا الكنيسة في أورشليم أضطهاد مره قوي. فتشتتوا الأخوه في كل منطقة اليهودية والسامرة، و ما بقى منهم ولا واحد في أورشليم إلا الرسل.
و رسل عبيده عشان يعزموا المدعوين للعرس، و لكن المدعوين ما جو العرس.
و بعدين نادى التلاميد الإطنعشر، و قام يرسلهم ثنين ثنين، وعطاهم سلطة على الأرواح النجسة،