1 بعدين عيط يسوع على تلاميده الإطنعشر، وعطاهم سلطان على الأرواح النجسة عشان يطردوها ويشفوا كل مرض وعلة.
و لكن في الوقت إلا يحل الروح القدس عليكم بتنعطوا قوة، وبتكونوا ليي شهود في أورشليم واليهودية كلها والسامرة و إلى أبعد الأماكن في الأرض."
وجاوبهم الروح الشرير: "يسوع أنا أعرفه، وبولس أعرف عنه. و لكن، من أنتون؟"
و على طول، لما كان يتكلم، وصل يهودا، واحد من التلاميد الإطنعشر و وياه جماعة كبيرة رسلوهم رؤساء الكهنة وقادة الشعب حاملين سيوف وعصي.
و في المغرب قعد يسوع ويا التلاميد الإطنعشر.
و رد عليهم يسوع و قال : "بأمانة أقول ليكم: إن لما يقعد إبن الإنسان على عرش مجده في المجيء الثاني لما كل شي يصير جديد، بتقعدوا أنتون إلا تبعتوني على إطنعشر عرش عشان تحكموا على أسباط إسرائيل الإطنعشر.
ولا تسمح لينا ندخل في تجربة تغوينا، لكن نجينا من الشرير، لأن لك الملك و القوة و المجد الى الأبد. آمين.
و كان يسوع يتنقل من مكان لمكان في منطقة الجليل كلها، يعلم في معابد اليهود، وينادي ببشارة الملكوت، ويشفي الناس من الأمراض و العلل،
و قام يسوع يتنقل في كل المدن والقرى، يعلّم في معابد اليهود و يبشر بالملكوت، ويشفي كل مرض وعلة.
أطلبوا من رب الحصاد أنه يرسل عمال إلى حصاده!"