6 "قوم، وأدخل المدينة وبتعرف وش تسوي."
فسألته: وش أسوي يا ربي؟ وجاوبني الرب: روح وأدخل دمشق، وهناك بتعرف وش تسوي.
قوم وأوقف على رجولك، لأني ظهرت لك عشان أعينك خادم ليي وشاهد بهدي الرؤيا إلا أنت تشوفني فيها الحين، و في الرؤى إلا بتشوفني فيها من اليوم ورايح.
والحين أرسل بعض الرجال إلى يافا، وأستدعي سمعان ولقبه بطرس. هو قاعد زياره في بيت سمعان الدباغ جنب البحر.
وجاوبوه: "قائد المية كرنيليوس رجال مؤمن يخاف الله، ويشهدوا له كل الشعب اليهودي. والله أوحى له عن طريق ملاك مقدس أن يستدعيك إلى بيته عشان يسمع وش عندك من كلام."
هو ساكن في بيت سمعان إلا يشتغل في الجلد جنب البحر."
و لما سمعوا الحاضرين هدا الكلام، أنقرصت قلوبهم، وسألوا بطرس وباقي الرسل: "وش نسوي يا أخوه؟"
و في واجد ناس في المقدمة بيصيروا في الأخير، وفي ناس في الأخير بيصيروا في المقدمة!"
وسأله: "من تكون أنت يا سيد؟" و رد عليه و قال له: "أنا يسوع إلا أنت قاعد تضطهده."