42 وأنتشر خبر هدي المعجزة في يافا كلها، وآمنوا بالرب ناس واجد.
وشافوه سكان منطقتين لُدة وشارون كلهم، ورجعوا وتابوا للرب.
وكانت إيد الرب وياهم، وآمنوا ناس واجد وأهتدوا إلى الرب.
و كان في مدينة يافا تلميدة أسمها طَابِيثَا وإسمها يعني: غزالة، كانت ما تقصر في فعل الخير ومساعدة الفقارى.
وسمع التلاميد في يافا إن بطرس في لُدة. ولأن يافا كانت قريبة من لُدة، أرسلوا له أثنين يطلبوا منه يجي و قالوا له: "تعال لينا ولا تتأخر!"
وقعد بطرس في يافا كم يوم وسكن عند شخص يشتغل دباغ جلود أسمه سمعان.
والحين أرسل بعض الرجال إلى يافا وأستدعي واحد أسمه سمعان ولقبه بطرس.
و قال ليهم بكل إلا صار، ورسلهم إلى يافا.
"كنت أصلي في مدينة يافا، وغبت عن الوعي، وشفت في الرؤيا قطعة الخلق الكبيرة و مربوطة من أطرافها الأربعة ومدلدلة ليي من السما.
قال لينا كيف شاف الملاك في بيته ووقف و قال له: أرسل رجال إلى يافا، وأستدعي سمعان ولقبه بطرس،