29 و كان يتكلم ويا اليهود اليونانيين ويحاججهم، وحاولوا يقتلوه.
و لما زاد عدد التلاميد في ديك الأيام، أحتجوا اليهود اليونانيين على العبرانيين، لأن أراملهم ما كانوا يحصلوا على نصيبهم من المعونات اليومية.
لكن بعضهم كانوا من أصول مختلفه من: قبرص والقيروان وصلوا لأنطاكية، و بعد قاموا اليهود يبشروا اليونانيين بالرب يسوع.
وصار بولس يداوم على الروحة إلى المعبد مدة ثلاثة شهور، ويتكلم بكل شجاعة ويتناقش ويا الحاضرين ويحاول يقنعهم بالأمور المختصة بملكوت الله.
و لما وصلوا أفَسُسَ تركهم بولس فيها، ودخل معبد اليهود وعطاهم محاضره.
و قام يخطب في اليهود وغيرهم من إلا يعبدوا الله في المعبد، والناس إلي يتلاقى وياهم كل يوم في ساحة المدينة.
فتولى أمره برنابا و جاب شاول للرسل، و قال القصة كيف طلع له الرب في الطريق وكلمه، وكيف هو بشر بإسم يسوع بكل شجاعة في دمشق.
وصار يروح ويجي وياهم في أورشليم، ويبشر بإسم الرب بكل شجاعة.
وشفت الرب يقول ليي: قوم أستعجل و أمشي من أورشليم بسرعة، لأن أهلها بيرفضوا إنك تشهد ليي فيها.